عــروض اليــوم الوطــني 95

وَما طِيبُ العُودِ إِلّا في مَواقِدِهِ ... وَلَولا النّارُ ما فاحَ العُودُ في الخَشَبِ

“أجا للعود” في قلب الجزيرة العربية، حيث تنساب نسمات التاريخ مع عبق العود، وُلد اسم “أجا للعود” مستلهمًا من جبال أجا الشامخة في شمال المملكة.